[center][size=18] [center]
[center] النجمة البريطانية كيرا نايتلي اثناء حفل الافتتاح
[center] النجمة البريطانية كيرا نايتلي اثناء حفل الافتتاح
[size=9]
ومن النجوم الاخرى التي شاركت في افتتاح المهرجان الاربعاء جود لو وتوني لونغ ومايكل كاين والمخرجون تاكيشي كيتانو وكينيث براناغ وآنغ لي. ووصل البعض في مروحيات انطلقت بهم من مدرج صغير اقيم خصيصا للمهرجان، في خطوة تتباين مع رومنسية البندقية المعروفة. ووفق التقليد الساري، افتتح المهرجان الذي يحتفل هذه السنة بعامه الخامس والسبعين مديره الفني ماركو مولر الذي عمل هذه السنة على مهرجانه الرابع ووزير الثقافة الايطالي فرانشيسكو روتيلي ورئيس معرض البندقية للفنون المعاصرة الذي يجري كل سنتين دافيد كروف.
واسدلت على واجهة قصر السينما القديم ستارة بيضاء تتوسطها كرة ضخمة تعلن هدم المبنى قريبا لانشاء قصر جديد تبدأ ورشته عام 2008. واعلن ماركو مولر خلال مؤتمر صحافي الاربعاء ان المسابقة لجائزة الاسد الذهبي التي تسلمها لجنة تحكيم برئاسة المخرج الصيني تشانغ ييمو تتضمن هذه السنة 22 عملا يضاف اليه “فيلم مفاجأة” درجت العادة على الكشف عنه في منتصف المهرجان، مكتفيا بالاشارة الى انه “من اسيا”.
وافتتح المهرجان على خلفية الجدل المحتدم الذي اثارته تصريحات ادلت بها الممثلة الفرنسية فاني اردان للصحافة الايطالية قبل بضعة ايام.
ووصفت فاني اردان ب”البطل” مؤسس منظمة الالوية الحمراء اليسارية المسلحة التي روعت ايطاليا في فترة السبعينات والثمانينات المعروفة باسم “سنوات الرصاص” بتنفيذها عمليات قتل وخطف من ابرزها اغتيال السياسي الدو مورو عام 1978.
وتجاهل ماركو مولر ردود الفعل المستنكرة لهذا الكلام فاعلن الثلاثاء ان الممثلة التي تلعب في فيلم “لورا دي بونتا” للمخرج الايطالي فينتشنزو مارا المشارك في المسابقة هي موضع ترحيب في المهرجان. وقد اعتذرت فاني اردان عن كلامها. ويتضمن المهرجان هذه السنة مجموعة من كبار المخرجين امثال كين لوتش ووودي آلن وبيتر غريناواي وبراين دي بالما ويستضيف اليوم المخرجين البريطاني كينيث براناغ والتايواني آنغ لي.
وسيعرض كينيث براناغ هذه السنة فيلمه “سلوث” من بطولة مايكل كاين وجود لو والمقتبس عن مسرحية للكاتب هارولد بينتر، بعد ان شارك العام الماضي خارج المسابقة بفيلم “الناي السحري”.
اما آنغ لي الذي فاز بالاسد الذهبي عام 2005 عن فيلمه “بروكباك ماونتن” (جبال بروكباك)، فيعود هذه السنة بفيلم “سي جي” الذي تدور احداثه في شانغهاي الاربعينات.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سلمى حايك..ازميرالدا في أحدب نوتردام
[size=9]ولدت سلمى حايك في 9/2/1968 في فيراكروز في المكسيك. وقد اختارها المنتج روبرت رودريغز للعب دور البطولة في فيلم امريكي لانها اشهرنجمة مكسيكية، وقد سطع نجم النجمة الجميلة المذهلة ذات الشخصية الجذابة في اميركا عندما لعبت دور بائعة الكتب المتجولة التي تعيش قصة حب مع انتونيوبا نديراس في فيلم دسبرادو Desperado عام 1995 ، وكانت قد كسبت مسبقا قلوب مواطنيها من خلال ادوارها التلفزيونية في نهاية الثمانينيات عندما لعبت دور طالبة مدرسة بريئة ودور فتاة سيئة جميلة. ولانها كانت تخشى من ان يقيمها الجمهور المكسيكي بسبب مظهرها وليس بسبب موهبتها رغم فوزها بجوائز عديدة،
غادرت الى لوس انجلوس واخذت استراحة من التمثيل لمدة سنة ونصف لتتعلم فيها اللغة الانكليزية. وفي عام 1992 قامت حايك بدور كوميدي في عرض السندبادSinbad Show ونالت بعد ذلك دورا ثانويا في فيلم MyCrazy Life ومع ان لغتها تحسنت الا ان الادوار المعروضة عليها ظلت محدودة، الا ان المخرج رودريفز اعطاها دور البطولة في سلسلة من الافلام وقامت بادوار مع بانديراس في فيلم FourRooms ودور مصاصة الدماء في فيلم From Dusk Till Dawn وعبرت حايك عن نيتها في توزيع ادوارها بين هوليود والمكسيك وحصلت على ادوار ثانوية مثل دورها مع سندي كرافورد في فيلم Fair Came عام 1995.وبعد ذلك نالت حايك على اول دور كوميدي رومانسي لها مع ماثيوبيري في فيلم Fools Rush in عام 1997 الذي لعبت فيه دور الفتاة المكسيكية التي تتزوج بسرعة من امريكي لتقع في حبه بعد ذلك ومع انها بذلت جهودها الا ان النقاد والجمهور لم يتأثروا بدورها.اما فيلم الانفصال Braukiny up مع راسل كرو الذي يحكي قصة حبيبين ينفصلان عدة مرات ويتصالحان بعد ذلك فقد فشل ايضا في اثارة الجمهور الا انها نجحت اكثر في دور الراقصة الغجرية ازميرالدا في فيلم The hunch back الاحدب عام 1997.وقد قامت بدور البطولة النسائية في فيلم الاكشن Wild Wild West وظهرت في فيلم كوميدي Dogma ولعبت بعد ذلك دور الرسامة السريالية فريدة كالو في فيلم Frida وقد كافحت بعد ذلك لعدة سنوات لتصبح منتجة افلام ورشحت لنيل العديد من الجوائز كأفضل ممثلة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أمـل في إجــازة بـعد انـفـصـالـهـا عـن شـــربــل
[size=9]
ايلاف:كان شربل ضومط مدير أعمال الفنّانة أمل حجازي حريصاً على إنجاح حفلها في قرطاج، خصوصاً أنّ بعض الأعطال التقنيّة عكّرت الأجواء على المسرح، ولدى عودته إلى بيروت، كان حريصاً على شرح ملابسات ما حصل، خصوصاً أنّ أمل تمكّنت بفضل سرعة بديهتها من تجاوز حالة التململ التي سادت المدرّجات بسبب تكرار الأعطال، وأحيت إحدى أجمل ليالي قرطاج. كل هذا حصل في وقت كان فيه أمل وشربل يستعدان لمرحلة الانفصال الجدّي، فكان حفل قرطاج آخر تعاون بينهما، فقد اتفقا قبل سفرهما إلى تونس على إنهاء تعاونهما حبياً ومن دون مشاكل، بعد أن رأى كل منهما أنّ الانفصال لصالحهما. وتؤكّد أمل ل”إيلاف” أنّ الانفصال جاء بعد سلسلة نقاشات، تقول “وجدنا أنّه أفضل لكلينا، وأنا أتمنى التوفيق لشربل، وأفكر بأخذ إجازة أعود بعدها إلى مزاولة عملي، مع مدير أعمال جديد”.
أما شربل فأكّد أنّه يكن كل محبّة واحترام لأمل، وأنّه يتمنّى لها مستقبلاً زاهراً، مؤكّداً أن العلاقة العاطفيّة التي كانت تربطه بها انتهت منذ فترة طويلة، حيث حال اختلاف الأديان بينهما دون زواجهما، وأكّد شربل أن علاقتهما كانت عمليّة بحتة خلال الفترة الأخيرة.
يبدو أنّ القرار جاء بعد تعذّر تعاون أمل وشربل بعد انتهاء قصة الحب الكبيرة التي كانت تجمع بينهما، ويؤكد الطرفان أن الانفصال هذه المرة لا عودة عنه، خصوصاً أنّه جاء مبنياً على تفكير عميق من كليهما، حيث سيبدأ كل من شربل وأمل بالبحث عن مستقبله بعيداً عن الآخر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سيرين عبد النور..ودعوة للعودة
[size=9]
ثقيلة بدت وطأة الفضيحة التي أصابت المجتمع اللبناني في الصميم، بعد تورّط مواطن لبناني في فضيحة أخلاقيّة أثارت الصحافة الفرنسيّة وتناقلتها وكالات الأنباء العالميّة، ولعلّ أخطر ما في الأمر، هو دسّ اسم فنّانة رقيقة لا تزال تعيش فرحة انتقالها إلى القفص الذهبي، وفرحة النجاح الذي تحقّقه بموهبتها ومن دون تقديم تنازلات. فهل أخطأنا حين اشرنا إلى أنّ إيلي نحّاس هو صهر الفنّانة سيرين عبد النور؟ أم أخطأ هو حين ضرب بعرض الحائط سمعة عائلته المكوّنة من ولدين وبنت ستحمل في المستقبل وصمة عار لم تشارك في صنعها، وزوجة كل ذنبها أنّها أعطت ثقتها لزوجها، وحاولت معه بناء وكالة أزياء تعيد إلى المهنة أمجادها، بعد أن تحوّلت إلى مرتع لبائعات المتعة تحت ستار الموضة والجمال.
في العام 2000 كان لقائي الأوّل مع العارضة سيرين عبد النور في الوكالة التي أسّستها حديثاً مع شقيقتها سابين وصهرها إيلي، كانت سيرين سعيدة بالتجربة، في الوقت الذي كانت فيه الحملة ضد عارضات الأزياء في أوجّها، بعد أن جنحت العروض إلى الإباحيّة، التي كانت سيرين ترفضها بشدّة، “وكالتنا تهدف إلى إعادة المصداقيّة إلى المهنة” قالت لي آنذاك، فعارضاتها كنّ طالبات جامعات ومدارس، وكنّ يحضرن إلى الوكالة برفقة أهاليهنّ، وكانت سيرين سعيدة بتدريبهنّ على أصول المهنة. ومرّت السنوات، لم تعد عروض الأزياء هاجس سيرين التي أثبتت أنها ممثلة من طراز خاص، موهوبة فطرياً وعفوية، لم تعترض اي من الممثلات الموهوبات على دخول سيرين المجال، كما اعترضن على دخول عارضات قبلها إلى المهنة، سحبن البساط من تحت أقدام الممثلات المحترفات، وحدها سيرين أثبتت أن التمثيل ملعبها الذي تبرع فيه بشهادة الممثلين المخضرمين أنفسهم.
من التمثيل إلى الغناء، اتخذت سيرين مكاناً لها بعيداً عن موجة الإثارة والعري، ساعدتها ملامحها الطفولية ورغبتها في تقديم فن مختلف، ولطالما قست في انتقاد فنانات الإغراء، اللواتي شوّهن المهنة كما شوّهت المتعدّيات على مهنة عرض الأزياء المجال، إلى الحد الذي جعل سيرين تبتعد عنه.
هل أخطأنا حين ذكرنا أنّ إيلي نحّاس هو صهر سيرين؟ لم نخطأ إلا إذا اعتبر ذكر الحقيقة خطأً نلام عليه، فهل إذا أغفلنا عن صلة القرابة التي تربط إيلي بسيرين تنتفي هذه القرابة؟ ومن قال أن الصهر يعيب شقيقة زوجته أو حتّى زوجته نفسها؟ وكم من نساء غافلات عم يقترف ازواجهنّ؟ أوليست الزوجة دائماً آخر من يعلم؟ ألم يتّهم صهر الزعيم جمال عبد الناصر بالتجسّس لصالح العدو الإسرائيلي؟ وبغضّ النظر عمّا إذا كان الراحل أشرف مروان بطلاًَ قومياً أو عميلاً إسرائيلياً، فهو لم يؤثّر إطلاقاً على سمعة الزعيم الوطني الكبير على الرغم من علاقة القربى التر تربط بينهما.
سيرين التي نغّصت عليها الفضيحة فرحة زواجها تبقى بمنأى عن كل الفضائح التي أثيرت، فلا تاريخها ولا الأعمال التي قدّمتها ولا سلوكها الشخصي يضعها في خانة الاتهام، وكي لا نسبق نتائج التحقيق الفرنسي، يبقى إيلي نحاس بريئاً إلى حين إدانته، التي وإن تمّت كما تشير كل الوقائع، فهو لن يدين سوى نفسه، وإلى سيرين نقول عودي إلى الأضواء لأنّها تليق بك، كوني درعاً لشقيقتك وأولادها كما كنت دائماً، واثبتي للجميع أنّ هذه الكارثة لن تزدك سوى صلابةً وليدفع المخطىء وحده ثمن أخطائه، أما أنت فتليق بك الأضواء، فلا تغيبي.
[/size]
[/size]ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ياسمين مع «المارينز» في شرم الشيخ
[size=9]
رشح المخرج المصري محمد النجار الممثلين ياسمين عبدالعزيز وخالد أبوالنجا للقيام ببطولة فيلمه الجديد «مارينز» تأليف حافظ الابياري. ويتناول الفيلم مشكلات الشباب المقيمين في «شرم الشيخ»، التي لها طبيعة خاصة والجميع يتصورن أنها مدينة يعيش أهلها في رفاهية بسبب الإقبال السياحي عليها. وهذا العمل هو الثاني للممثلة ياسمين عبدالعزيز مع المخرج محمد النجار، حيث تعاونا من قبل في فيلم «قلب جريء» مع مصطفى قمر وحسن حسني.
[/size]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مادونا مع تمبرلانك في أغنية مشتركة
تقوم المغنية العالمية مادونا بتجهيز أغنيات ألبومها المقبل، إذ قامت بتسجيل معظمها مع المنتجين الموسيقيين تيمبالاند وفاريل ويليامز وميكا، ومن بين هذه الأغاني أغنية "دويتو" تغنيها مع الفنان الشاب جاستين تمبرلانك، وتحمل عنوان Candy Shop وتتميز بموسيقى ذات طابع متنوع يجمع بين البوب والهيب هوب.هذا ومن المتوقع أن تطرح الأغنية بشكل منفرد قبل طرح ألبوم مادونا الجديد بأسبوعين، عل أن يقوم النجمان بتصويرها بطريقة الفيديو كليب قبل إطلاقها.هذا وكان المغني تمبرلانك قد تصدر خلال الفترة الماضية قائمة الأغنيات الأكثر شعبية في بريطانيا، وذلك عبر أغنية The Way I Are التي تشاركه في غنائها المغنية كيري هيلسون.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تهرب دينا من حضور افتتاح فيلمها الجديد
يبدو أن المشكلة التي تسببت فيها الراقصة الاستعراضية دينا في العام الماضي يوم عرض فيلمها “على الطرب بالثلاثة “ كانت السبب في عدم حضورها افتتاح فيلمها الجديد “ مجانين 1/2 كوم”.والغريب في الأمر أن افتتاح الفيلم قد تأجل يوما كاملا، بسبب انشغال النجمة في تصوير فوازير رمضان القادمة “عفاريت مراتي”، وفي النهاية قررت عدم الحضور وأكتفي المنتج بحضور باقي أبطال الفيلم وهم تامر عبد المنعم ومنة فضالي وريكو والمطرب عمدة. وبالطبع كانت هناك إجراءات أمنية مشددة على افتتاح الفيلم، وذلك تخوفا من تكرار ما حدث الموسم الماضي عندما رقصت دينا في الشارع كنوع من الدعاية لفيلم “على الطرب بالتلاتة”، مما تسبب في حدوث اعتداءات وتحرشات جنسية ببعض الفتيات في وسط البلد.
لكن هذا المرة حضور دينا أو عدم حضورها لن يغير من الأمر شيئا، إذ أن الفيلم بدأ بداية غير موفقة، فعلى ما يبدو أنه سيشهد سقوطا مخجلا، خاصة مع وجود تنافس شديد بين الأفلام في هذا الموسم الصيفي المزدحم، ناهيك عن انتهاء الموسم باكرا بسبب حلول شهر رمضان الكريم قريبا، وهو شهر يهتم فيه الجمهور بالدراما التلفزيونية وليس السينمائية.وقد أدى هذا الاقتتال السينمائي بين الأفلام في الموسم الصيفي الحالي إلى تأجيل عرض الكثير من الأفلام ومن بينها فيلم “أسد وأربع قطط” لهاني رمزي، وفيلم “خليج نعمة” لغادة عادل، وفيلم “عصابة الدكتور عمر” لمصطفى قمر، وقد سبق أن أعلن هاني رمزي أنه كان قادرا على المنافسة، كما صرح مصطفى قمر أن منتج فيلمه تخلى عنه، وأنه تهرب منه أكثر من مرة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عدل سابقا من قبل في 18/10/2007, 21:55 عدل 3 مرات