ارتفعت أسعار النفط، اليوم الجمعة، مدفوعة بأنباء عن حريق بمصفاة نفط تابعة لشركة شيفرون الأمريكية في باسكاغولا بالولايات المتحدة أمس، بعد أن كانت قد انخفضت بحدود دولارين في تعاملات اليوم السابق.
أعمدة الدخان تتصاعد من مصفاة شيفرون الأمريكية
أفادت الأنباء بأن حريقاً شب أمس الخميس بوحدة النفط الخام في مصفاة شيفرون، وهي أكبر مصفاة لتكرير النفط في الولايات المتحدة، غير أن الشركة أصدرت بياناً لاحقاً جاء فيه أنه تم احتواء الحريق والسيطرة عليه.
ارتفع سعر النفط الخام الخفيف، تسليم شهر سبتمبر المقبل 50 سنتاً، ليستقر عند 71.50 دولاراً للبرميل، وذلك في التعاملات الآسيوية لبورصة نيويورك في سنغافورة.
كانت التعاملات في بورصة نايمكس الخميس قد شهدت انخفاضاً كبيراً بأسعار النفط الخام، حيث انخفض بمقدار 2.33 دولاراً للبرميل الواحد ليستقر سعره عند 71 دولاراً فقط، مدفوعاً بعمليات تسييل خام النفط الآجل، جراء القلق بشأن أسواق العقارات والائتمان الأمريكية مؤخراً.
ساهم القلق بخصوص العواصف والأعاصير في منطقة خليج المكسيك والبحر الكاريبي في بقاء سعر النفط فوق حاجز السبعين دولاراً، وفقاً لما ذكره المحلل الاقتصادي في بيرفن آند غيرتز، فيكتور شوم.
في بورصة لندن، ارتفع خام برنت، تسليم شهر سبتمبر المقبل 50 سنتاً، ليستقر سعره عند 70.27 للبرميل الواحد.
أما وقود التدفئة، للمبيعات الآجلة، فقد ارتفع بحدود 2.13 سنتاً للغالون، بينما ارتفع سعر البنزين بحدود 3.47 سنتاً، ليستقر سعره عند 2.013 دولاراً للغالون، فيما فقد الغاز الطبيعي 7.5 سنتاً ليصل سعر الألف قدم مكعب منه إلى 6.8 دولاراً.
كانت أزمة أسواق المال العالمية والقلق الذي ساد المستثمرين قد ضغط على أسواق النفط، ما أدى إلى تراجع سعر البرميل في بورصات الطاقة الأوربية والأمريكية، فأقفل برميل النفط الخفيف، تسليم سبتمبر المقبل في بورصة نيويورك على 71.95 دولاراً بتراجع 1.38 دولاراً.
أعمدة الدخان تتصاعد من مصفاة شيفرون الأمريكية
أفادت الأنباء بأن حريقاً شب أمس الخميس بوحدة النفط الخام في مصفاة شيفرون، وهي أكبر مصفاة لتكرير النفط في الولايات المتحدة، غير أن الشركة أصدرت بياناً لاحقاً جاء فيه أنه تم احتواء الحريق والسيطرة عليه.
ارتفع سعر النفط الخام الخفيف، تسليم شهر سبتمبر المقبل 50 سنتاً، ليستقر عند 71.50 دولاراً للبرميل، وذلك في التعاملات الآسيوية لبورصة نيويورك في سنغافورة.
كانت التعاملات في بورصة نايمكس الخميس قد شهدت انخفاضاً كبيراً بأسعار النفط الخام، حيث انخفض بمقدار 2.33 دولاراً للبرميل الواحد ليستقر سعره عند 71 دولاراً فقط، مدفوعاً بعمليات تسييل خام النفط الآجل، جراء القلق بشأن أسواق العقارات والائتمان الأمريكية مؤخراً.
ساهم القلق بخصوص العواصف والأعاصير في منطقة خليج المكسيك والبحر الكاريبي في بقاء سعر النفط فوق حاجز السبعين دولاراً، وفقاً لما ذكره المحلل الاقتصادي في بيرفن آند غيرتز، فيكتور شوم.
في بورصة لندن، ارتفع خام برنت، تسليم شهر سبتمبر المقبل 50 سنتاً، ليستقر سعره عند 70.27 للبرميل الواحد.
أما وقود التدفئة، للمبيعات الآجلة، فقد ارتفع بحدود 2.13 سنتاً للغالون، بينما ارتفع سعر البنزين بحدود 3.47 سنتاً، ليستقر سعره عند 2.013 دولاراً للغالون، فيما فقد الغاز الطبيعي 7.5 سنتاً ليصل سعر الألف قدم مكعب منه إلى 6.8 دولاراً.
كانت أزمة أسواق المال العالمية والقلق الذي ساد المستثمرين قد ضغط على أسواق النفط، ما أدى إلى تراجع سعر البرميل في بورصات الطاقة الأوربية والأمريكية، فأقفل برميل النفط الخفيف، تسليم سبتمبر المقبل في بورصة نيويورك على 71.95 دولاراً بتراجع 1.38 دولاراً.